أرسلتها للصديق يوسف نصّور عام 1972
ـ1ـ
يا بُو سامي كِيفْ حالَكْ؟
مَحْسُوبَكْ مشْتاق كْتِيرْ
لْوِجَّكْ.. لِفْضَاوِةْ بالَكْ
وِلْشرْب الْقَهْوِه بَكِّيرْ
ـ2ـ
كْتَبْت الْمَكْتُوب بْعِشْرينْ
الشَّهْر الْجاري عَ التَّمامْ
تا إِحْكِيلَكْ عَ الْحِلْوينْ
الْـ خَلُّوني ما إقْدِر نامْ
ـ3ـ
السَّاعَه تْلاتِه.. بَدِّي رُوحْ
عَ الشّغْل وْها أَوَّلْ يَوْمْ
صَلِّي لْهَـ الْقَلبْ الْمَجْرُوحْ
بَرْكِي بْيِقْدرْ يِشْبَعْ نَوْمْ
ـ4ـ
يا مَحْلَى عِيشِةْ لُبْنانْ
وْيا مَحْلَى الزَّعْتَرْ بِالزَّيْتْ
بِالْقَلِيلِه كِيفْ ما كانْ
الْوَاحِدْ مِنَّا عِنْدُو بَيْتْ
ـ5ـ
وِالْفَبَارِكْ.. يا ستَّارْ
عَمْ تِشْرَبْ دَمّ الشَّغِّيلْ
تا تِعْطِي خَمْسِينْ دُولارْ
وْمِتْأَمَّل يِعْمِلْ زَنْكيلْ
ـ6ـ
صَدِّقْنِي إِنُّو الطَّمِّيعْ
مْحَلَّلْ دَبْحُو لْكِلّ النَّاسْ
بْيِتْرُكْ أَرْضُو مِتْل التِّيعْ
تا يْزِقُّوا عَ ضَهْرُو كْياسْ
ـ7ـ
وْقِلِّي لْهَـ الْخِتْيَارِيِّه
الْـ ما داقُوا كاس الْغُرْبِه
انْ شِرْبُوا مَصَّه يا خَيِّي
بْتِقْتِلْهُنْ أَوّل شرْبِه
ـ8ـ
وْدِمْت لشَرْبِل الْمشْتاقْ
لِلضَّيْعَه.. لِرْوابِيهَا
بْحَيْث الْغُرْبِه ما بْتِنْطاقْ
عَمْ سِبّ وْإِسْأَلْ حالي
شُو اللِّي مْحَبَّبْني فيها
ـ1ـ
يا بُو سامي كِيفْ حالَكْ؟
مَحْسُوبَكْ مشْتاق كْتِيرْ
لْوِجَّكْ.. لِفْضَاوِةْ بالَكْ
وِلْشرْب الْقَهْوِه بَكِّيرْ
ـ2ـ
كْتَبْت الْمَكْتُوب بْعِشْرينْ
الشَّهْر الْجاري عَ التَّمامْ
تا إِحْكِيلَكْ عَ الْحِلْوينْ
الْـ خَلُّوني ما إقْدِر نامْ
ـ3ـ
السَّاعَه تْلاتِه.. بَدِّي رُوحْ
عَ الشّغْل وْها أَوَّلْ يَوْمْ
صَلِّي لْهَـ الْقَلبْ الْمَجْرُوحْ
بَرْكِي بْيِقْدرْ يِشْبَعْ نَوْمْ
ـ4ـ
يا مَحْلَى عِيشِةْ لُبْنانْ
وْيا مَحْلَى الزَّعْتَرْ بِالزَّيْتْ
بِالْقَلِيلِه كِيفْ ما كانْ
الْوَاحِدْ مِنَّا عِنْدُو بَيْتْ
ـ5ـ
وِالْفَبَارِكْ.. يا ستَّارْ
عَمْ تِشْرَبْ دَمّ الشَّغِّيلْ
تا تِعْطِي خَمْسِينْ دُولارْ
وْمِتْأَمَّل يِعْمِلْ زَنْكيلْ
ـ6ـ
صَدِّقْنِي إِنُّو الطَّمِّيعْ
مْحَلَّلْ دَبْحُو لْكِلّ النَّاسْ
بْيِتْرُكْ أَرْضُو مِتْل التِّيعْ
تا يْزِقُّوا عَ ضَهْرُو كْياسْ
ـ7ـ
وْقِلِّي لْهَـ الْخِتْيَارِيِّه
الْـ ما داقُوا كاس الْغُرْبِه
انْ شِرْبُوا مَصَّه يا خَيِّي
بْتِقْتِلْهُنْ أَوّل شرْبِه
ـ8ـ
وْدِمْت لشَرْبِل الْمشْتاقْ
لِلضَّيْعَه.. لِرْوابِيهَا
بْحَيْث الْغُرْبِه ما بْتِنْطاقْ
عَمْ سِبّ وْإِسْأَلْ حالي
شُو اللِّي مْحَبَّبْني فيها
**